assafir.comالصفحة الرئيسة | جريدة السفير

assafir.com Profile

assafir.com

Sub Domains:shabab.assafir.com palestine.assafir.com 

Title:الصفحة الرئيسة | جريدة السفير

Description:As-Safir Arabic Political Daily

Discover assafir.com website stats, rating, details and status online.Use our online tools to find owner and admin contact info. Find out where is server located.Read and write reviews or vote to improve it ranking. Check alliedvsaxis duplicates with related css, domain relations, most used words, social networks references. Go to regular site

assafir.com Information

Website / Domain: assafir.com
HomePage size:342.616 KB
Page Load Time:0.561615 Seconds
Website IP Address: 172.67.189.215
Isp Server: CloudFlare Inc.

assafir.com Ip Information

Ip Country: United States
City Name: San Francisco
Latitude: 37.775699615479
Longitude: -122.39520263672

assafir.com Keywords accounting

Keyword Count

assafir.com Httpheader

Date: Sun, 06 Sep 2020 10:17:45 GMT
Content-Type: text/html; charset=utf-8
Transfer-Encoding: chunked
Connection: keep-alive
Cache-Control: private
Vary: Accept-Encoding
Set-Cookie: ASP.NET_SessionId=x5qitb5wqjsaqlvnyycgpaon; path=/; HttpOnly; SameSite=Lax, LoggingCookie=615f03ec-778e-4661-a8e4-6c340411d297; expires=Tue, 06-Sep-2022 10:17:44 GMT; path=/, PromotionCookie=5b5f7d1f-163b-4cff-84d7-d071a102432a; expires=Mon, 07-Sep-2020 10:17:44 GMT; path=/
X-AspNet-Version: 4.0.30319
X-Powered-By: ASP.NET
Access-Control-Allow-Origin: *
Access-Control-Allow-Headers: Content-Type
Access-Control-Allow-Methods: POST,GET,OPTIONS
CF-Cache-Status: DYNAMIC
cf-request-id: 0504850a930000ed97eb85d200000001
Expect-CT: max-age=604800, report-uri="https://report-uri.cloudflare.com/cdn-cgi/beacon/expect-ct"
Server: cloudflare
CF-RAY: 5ce771241b5ced97-SJC
Content-Encoding: gzip

assafir.com Meta Info

content="As-Safir Arabic Political Daily" name="description"/
content="As-Safir newspaper, Safir newspaper, News, e-paper, epaper, e-جريدة, Newspaper, صوت الذين لا صوت لهم, جريدة السفير, السفير, Newspapers, Arabic, Lebanon, ejareedeh, e-jareedeh, ejarideh, e-jarideh, ejareedah, e-jaridah, talal salman, طلال سلمان, الناشر طلال سلمان, Middle east, Lebanese, Media, Assafir, Alsafir, As-Safir, As-Safir Online, Daily, Beirut, politics, decoplan, mchaimech, وليد فتوني" name="Keywords"/
content="A1ZH4AUS8ezukV3hHC7Bj8ROG3yYliHhN4UFVKWiLjk=" name="verify-v1"/
content="#f39200" name="theme-color"/
content="app-id=483572720" name="apple-itunes-app"/
content="166565943421399" property="fb:pages"/

172.67.189.215 Domains

Domain WebSite Title

assafir.com Similar Website

Domain WebSite Title
assafir.comالصفحة الرئيسة | جريدة السفير
shabab.assafir.comالصفحة الرئيسية | شباب السفير
ency-education.comالصفحة الرئيسية
af.gamepower7.comارافيستا | الصفحة الرئيسية
alhurra.comالصفحة الرئيسية | الحرة
ar.bbkonline.comBBK - الصفحة الرئيسيه
mobileparlmany.youm7.comالصفحة الرئيسية | برلمانى
parlmany.youm7.comالصفحة الرئيسية | برلمانى
voodoo-galaxy-s-iii-sim-unlock.sa.aptoide.comالصفحة مفقودة | Aptoide
fantamastersar.powerleaguegaming.comالصفحة الرئيسية - Fanta Masters
graaam.comhave الصفحة 1 - العاب غرام - GrAaAmCoM
sayidaty.netمجلة سيدتي | الصفحة الرئيسية
islamtoday.netالإسلام اليوم | الصفحة الرئيسة
s4.plmlife.comPLM Life > الصفحة الرئيسية
plmlife.comPLM Life > الصفحة الرئيسية

assafir.com Traffic Sources Chart

assafir.com Alexa Rank History Chart

assafir.com aleax

assafir.com Html To Plain Text

السفير اليوم في بريدك الإلكتروني إشترك X كل الكلمات أي كلمة الكاتب القسم من تاريخ إلى تاريخ «السفير» ١٣٥٥٢: تغيب.. ولا تنطفئ! إلى «السفير» طلال سلمان هنادي سلمان الحياة كما لم أعرفها ليس من صور راسخة في ذاكرتي لا علاقة لها بصحيفة «السفير» الورقيّة إلّا اثنتين. الأولى كانت لمواكب تشييع اجتاحت شوارع بيروت بصمت يوم وفاة «ابن البسطجي» الذي رفع رؤوس العرب ومضى، جمال عبد الناصر. والثانية كانت لأبي في منامته في الشارع يجري وخلفه أمّي بحثاً عنّا في ما عرفت لاحقا أنّه كان بداية الحرب الأهليّة اللبنانيّة. كنّا وقتها في «نزهة» في حرج بيروت الذي بات مذّاك ممنوعاً على أبنائها. أمّا كلّ ما تلا فكان نتيجةً وسبباً، للمغامرة التي خاضها ابن الدركي وامتدّت أقلّ من نصف قرن، كوسيلة اختارها للتعبير، والتغيير، والمساهمة في نهوض الأمّة. نعم. ليس أقلّ من ذلك. في النهايات، يحقّ لك أنّ تقول الأشياء كما تراها، بلا تواضع أو مواربة. صحيفة «السفير» الورقيّة كانت وسيلة طلال سلمان ورفاقه لتغيير العالم. على قدر ما يستطيعون، ويعرفون نصري الصايغ إحساس باليتم وغياب لا يُحتمل غداً، تغادرنا «السفير». هي في سفر أخير. استأذنتنا بالنهاية. تحية الوداع تليق بالخسارة... بعدها، لا حرف منها، لا كلمة، لا عبارة، لا مانشيت، لا شيء! قاسية هذه الخسارة، ثقيل جداً هذا الفراغ. مربك هذا العراء. «السفير»، في سفرها الأخير، قالت ما قالته على امتداد عقود، ثم انتهى القول. تغادر وتظل مقيمة في الزمن وفي جلال الذاكرة. دخلت التاريخ بختم الكلمة ومشقة الموقف وخطر التحدي. بعدها، غداً، لا يشبه الأمس بالمرة... فراغ كبير صباحي. قهوة مرة بلا مانشيت. طعم النهار يلامس العلقم: لا يعرف الشوق إلا من يكابده. مبنى صامت. لم يعد لها مكان إقامة في أي مكان. «لكِ يا منازل في القلوب منازل». المتنبي اختصر الأزمنة باحتضان العاطفة لتحولات الأيام... الصمت الجليل يسكن الجريدة. شخصيات ابراهيم عامر: يراقص «السفير» بالعصا طلال سلمان سعدالله ونّوس: أرقّ إنسان عرفته طلال سلمان عبد الرحمن منيف: تاريخ للقرن العربي طلال سلمان هكذا ولدت لأن أعظم كنز في الدنيا هم الأصدقاء، رفاق السلاح في هذه المهنة العظيمة، الصحافة.. ولأن «السفير» لم تكن نتيجة جهد فرد، أو مغامرة بلا أفق، بل هي ثمرة جهود مجموعة من المناضلين في مجال الصحافة، إبداعاً في الكتابة والإخراج والرسم والتصوير والخط ( أيام كان الصف على الانترتيب..) ولأن تاريخ «السفير» حافل بالصعاب والظروف القاسية، فنصفه مضى في حروب، أهلية وعربية ودولية، ونصفه الآخر انقضى في ظل أزمة مادية مفتوحة بين أسبابها « الحروب الإعلانية» وانعكاس مناخ الانقسام الطائفي والمذهبي، ثم تردي الوضع العربي عموماً الذي يمكن التأريخ لبدايته بغياب جمال عبد الناصر، ثم بالنهاية المفجعة لحرب أكتوبر ـ تشرين المجيدة ثم عبر ما تلاها من قطيعة وتقاطع على المستوى العربي بعد أن أخذ السادات مصر بعيداً عن موقعها الطبيعي كدولة مؤهلة بتاريخها حلمي التوني: جاءنا على جناح حمامة «السفير» طلال سلمان في النصف الثاني من آذار 1974 كنا جاهزين ـ كأسرة تحريرـ لإصدار «السفير».. لكنّ أمرين كانا يربكاننا هما: صياغة الشعار، محدد الهوية والطريق، والرمز الذي سيتوج اسم «السفير». التقينا في جلسات نقاش متعددة، الأركان جميعاً، واخترنا بضعة رموز تحاول تجسيد اسم «السفير» بمعناه الكلي لا الوظيفي، كان من أبرزها «النسر» وغريمه «العقاب».. ولكننا لم نكن مقتنعين بأي منهما، ونريد ما يعبر عن روحنا ويكون أقرب إلى رسالتنا الصحافة. ولقد اجتهد الرسام ـ الكاتب ـ المصور ثم مبتدع أول وكالة مصورة للتحقيقات والموضوعات الخاصة، الراحل علي جمال الدين طاهر الذي كان قد جاء من القاهرة مطلع الستينيات وعملنا معا في مجلة « الأحد»، التي كان يتولى إخراجها وكتابة المادة الدولية واختيار الصور ورسوم الكاريكاتور... لكن «الشعار» ظل يحوم فوقنا دون أن يستقر قرارنا على خيار محدد. وكنت قد وجهت دعوة عاجلة إلى الصديق الفنان المبدع حلمي التوني الذي كان يتولى إخراج مطبوعات دار الهلال جميعاً، «المصور» ومجلة «حواء» والكتب الصادرة عن الدار، ثم يتدخل في إعادة ترميم المدخل والمكاتب وقاعات التحرير.. بعد ذلك يتفرغ للإبداع رسماً المناضل المبتسم: بلال الحسن طلال سلمان تلاقينا على غير موعد في مجلة «الحرية» منتصف الستينيات. يوم كانت الناطق الرسمي بلسان حركة القوميين العرب بقيادة «الحكيم» جورج حبش وكان محسن ابراهيم يتولى رئاسة التحرير في حين يشغل محمد كشلي موقع مدير التحرير، أما المحررون (والكل متطوع) فكان «الظاهر» من بينهم احمد خليفة والمبدع الراحل غسان كنفاني. وكان ناجي العلي العظيم في أول مشواره إلى تصدر موقعه كأخطر رسام كاريكاتير في الوطن العربي، ومن بين بعض اخطر المتميزين في هذا الفن الراقي في العالم... وكان بعض المادة الصحافية يأتي من فروع الحركة في اليمن ومصر والعراق وليبيا ...الخ. كان ابو السعيد رصينا مع ظُرف، ملتزماً مع هامش من الحرية، هو واحد من قبيلة آل الحسن التي تضم نخبة من المناضلين بينهم من ساهم في تأسيس حركة «فتح» أو قاتل في صفوفها (خالد الحسن، هاني الحسن، علي الحسن...)، وان كان بعضهم يتحدر من تنظيم الإخوان المسلمين. وقد تزوج بلال الحسن من هانية وهي سليلة أسرة دمشقية، وعاش مع إخوته في سوريا، ثم جاؤوا تباعاً إلى لبنان عندما ارتحلت قيادة المقاومة الفلسطينية من عمان، بعد أسعد المقدّم: الذي علَّمني «الأصول» طلال سلمان ظلّ اسعد المقدم مخلصاً لنسبه «الإقطاعي» في الشكل من دون المضمون حتى بعد أن أكمل دينه بالاقتران بالأميرة الشهابية منى، بأخوالها من آل البستاني. أنيق من دون تكلف، حريص على التراتبية من دون تعال. من هنا صرخ بي ذات يوم: عد إلى بيتك فاخلع هذا القميص بنص كم وارتدِ بدلة وربطة عنق... أنت رئيس تحرير جريدة كبرى ويأتيك سفراء ووزراء ونواب. احترمهم واحترم موقعك في أسرة تحريرك!»... وعندما دعوت ضيفا إضافياً إلى غداء في منزله أبدى انزعاجه لأن طاولته لا تتسع له ولا يريد إرباك الآخرين. المناضل في الصحافة وصولاً إلى رئاسة التحرير في جريدة «السياسة» لصاحبها الرئيس الراحل عبدالله اليافي، في أواخر الخمسينيات، فضلاً عن العمل في صحف ومجلات أخرى. اسعد المقدم الذي خاض تجربة تهريب السلاح من دمشق إلى بعض أنحاء الجبل ليسلمه إلى قائد الثورة كمال جنبلاط في العام 1958 خلال «الانتفاضة» ضد الرئيس الراحل كميل شمعون، تعرض للخطف من منزله في عاليه (حرج ثابت) الذي التجأ إليه خلال الحرب في شتاء (1976) على أيدي من اعتبروا مناصرين للحزب التقدمي الاشتراكي، وكان ضرورياً أن يتدخل جنبلاط للإفراج عنه... وقد عاد مع أسرته إلى بيروت ليسكن بالإعارة في منزل زميل هندي كان قد أرغم على ترك لبنان حرصاً على حياته ياسر نعمه: المدير.. طلال سلمان بدأنا معاً، وقد اهتم ياسر نعمه، خلال فترة التأسيس بكل التفاصيل التي تحمي الإنجاز: أناقة المطبعة، التوزيع، الاشتراكات، ترشيح من يعرف ليكون في الأسرة، المحاسبة الخ.. وقد استفاد من خبرته في «الحرية» التي كان يتولى شؤونها كافة خارج نطاق التحرير. ولقد تحمل ياسر نعمه مسؤوليات ثقيلة، في حضوري ثم في فترات غيابي التي كانت تطول أحيانا أكثر من المتوقع، متابعاً التفاصيل وتفاصيل التفاصيل التي يعشق تجميعها وروايتها، كطريق إلى توطيد العلاقات الإنسانية داخل الأسرة. ابن صور، رفيق محسن ابراهيم (والراحل محمد الزيات) في حركة القوميين العرب بقيادة الدكتور جورج حبش، النقابي المميز، «الراوية» من خزان معلوماته، الدمث في إدارته شؤون الأسرة، العائلي منها والشخصي.. «السياسي» في كل تصرفاته بتحويل الزملاء إلى أصدقاء. ياسر نعمه الذي بلغ الثمانين ورفض أن يتقاعد لأنه يحب العمل ويحب «السفير» وهو في هذا كان مثل عدد كبير من الزملاء يعتبرون «السفير» بيتهم ومكتبهم ومجمع الأصدقاء والخلان من أهل النميمة ناجي العلي: الاسم الحركي لفلسطين.. بالإبداع طلال سلمان لم يغادر ناجي العلي وجداننا برغم مرور السنين، بل لعله الآن أكثر إشعاعاً، وتأثيره يتمدد منا إلى أبنائنا فإلى الأجيال الآتية، باعتباره رمزاً للقضية المقدسة، للأرض المقدسة، لدماء الشهداء، ولإرادة الصمود والمقاومة حتى التحرير. و«حنظلة» يتجاوز إشعاعه فلسطين ليصبح صورة للبطل، رافض التسويات المهينة والحلول المؤقتة وقسمة الأرض المقدسة على اثنين أو ثلاثة أو أربعة، فهي أرضه بالذات، وطنه بالذات، فلسطين بالذات. عرفت ناجي العلي، اللاجئ في مخيم عين الحلوة، مدرس الرسم في بعض المخيمات الفلسطينية في صور، في منتصف الستينيات، التقينا أول مرة في مجلة «الحرية»، قبل أن تسنح له فرصة السفر إلى الكويت، حيث عمل بداية في مجلة «الطليعة» كرسام كاريكاتور يحمل أفكاراً سامية وإن بأسلوب جديد، بل مبتكر .. ثمّ انتقل ليعمل في جريدة «القبس القلم المبدع تجديداً.. وقلقاً! طلال سلمان جاء جوزف سماحة إلى «السفير» مع بداياتها، وسط تظاهرة من الصبايا والشباب الذين شدتهم إلى الجريدة «حداثتها» وهويتها بلغتها المختلفة في شعاراتها المحددة لنهجها، كانت فترة الإعداد لها قد اجتذبت جمهوراً واسعاً من المهتمين بالجديد المختلف في عالم الصحافة. ولقد بدت «السفير» آنذاك، وكأنها ارض اللقاء بين أهل اليسار بتنوعاتهم وتبايناتهم، من الشيوعيين إلى المحازبين إلى القوميين العرب الذين كانوا قد استيسروا من دون أن يفقدوا جذور عروبتهم. وكان جوزف سماحة وحازم صاغية يشكلان ثنائياً فريداً: فجوزف في منظمة العمل الشيوعي مع حنين إلى العروبة التي كان يرى ضرورة تجديد إطارها الفكري ومشروعها السياسي.. فيما كان حازم يبحث عن اليقين الذي لم يجده في حزب سياسي أو حتى في دين.. وكا...

assafir.com Whois

"domain_name": "ASSAFIR.COM", "registrar": "TUCOWS, INC.", "whois_server": "whois.tucows.com", "referral_url": null, "updated_date": [ "2020-04-23 04:42:53", "2020-04-23T04:42:53" ], "creation_date": [ "1996-05-21 04:00:00", "1996-05-21T04:00:00" ], "expiration_date": [ "2021-05-22 04:00:00", "2021-05-22T04:00:00" ], "name_servers": [ "KEIRA.NS.CLOUDFLARE.COM", "NIKON.NS.CLOUDFLARE.COM", "keira.ns.cloudflare.com", "nikon.ns.cloudflare.com" ], "status": "ok https://icann.org/epp#ok", "emails": [ "domainabuse@tucows.com", "support@iqservices.com" ], "dnssec": "unsigned", "name": "REDACTED FOR PRIVACY", "org": "REDACTED FOR PRIVACY", "address": "REDACTED FOR PRIVACY", "city": "REDACTED FOR PRIVACY", "state": "REDACTED FOR PRIVACY", "zipcode": "REDACTED FOR PRIVACY", "country": "LB"